وأشارت كييف بأن الحادث قد يكون استفزازًا متعمدًا من أجل تبرير تصعيد
عسكرى جديد، ومن الممكن أن يكون هجوم الطائرات المسيرة عملية روسيةمن
حركة للمقاومة، وأن هذه الحوادث تشهد على عدم استقرار النظام فى روسيا.
فى الوقت نفسه نددت حكومة كييف بهجوم القوات الروسية على أهدافًا مدنية
في خيرسون، مما أسفر عن مقتل 21 شخص وإصابة 48 وهى اعتداءات ممنهجة على المدنيين والبنية التحتية في أوكرانيا من أجل جعل الحياة فى خيرسون أمر لا يُطاق وذلك لعدم قبولهم الضم غير الشرعى وفصلهم عن أوكرانيا.
فمع استمرار التواجد الروسي على الضفة اليسرى لنهر دنيبرو لن يكون هناك سلام.