أشارت كييف إلى أن الأوكرانيون يشاركون الآلام مع سكان تركيا وسوريا، وكانت
أوكرانيا قبل العدوان نشطة دائمًا في تقديم المساعدات الإنسانية والتقنية للتغلب على عواقب الكوارث الطبيعية في العالم. وحتى الآن وعلى الرغم من الحرب أعلنت كييف أنها مستعدة لتقديم المساعدة اللازمة لتركيا الصديقة للتغلب على عواقب الكارثة.
أشارت كييف إلى أنه تم إنشاء مقر عمليات في سفارة أوكرانيا في أنقرة، وتم فتح رقم خط ساخن لمساعدة المواطنين الأوكرانيين، كما تم إشراك القنصلية العامة في اسطنبول والقنصلية في أنطاليا.