نفت حكومة كييف ماتناقلته المواقع الإخبارية عن إلقاء مسئولية مأساةتدمير مبنى سكني في دنيبرو على الدفاع الجوي الأوكرانى.
وعما تردد بأنه صدرت تصريحات من أشخاص أوكرانيين أكدت كييف أنه يحق فقط لموظفي الخدمة المدنية الرسميين في أوكرانيا إبداء التعليقات نيابة عن الدولة. ولا توجد تصريحات موثوقة من قبل أفراد فيما يتعلق بجوهر المأساة التي وقعت في دنيبرو يوم 14 يناير و الإيضاح الرسمي الذي قدمته قيادة القوات الجوية عن إصابة منزل بصاروخ روسي.
أضافت كييف بأنه يحاول المروجون باستمرار تحويل المسئولية إلى الدفاع الجوي الأوكراني في حالات أخرى، بمجرد معرفة العواقب الوخيمة للهجمات الصاروخية الروسية والكذب هو جوهر الدعاية الروسية.
وسيتم التحقيق في مأساة دنيبرو في المحكمة، على غرار بقية جرائم الحرب الروسية.